العقيقة

التبرع بعقيقة المولد

بورك الموهوب وحتى تزداد البركة، ومن باب شكر الله و حمده على المولود، لابد من إحياء سنة الرسول بالعقيقة للطفل الذكر والأنثى، عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: (أنَّ رسول ﷺ أمرهم عن الغلامِ شاتانِ مُكافَئَتانِ، وعن الجاريةِ شاةٌ).

فالعقيقة تجمع بين أعظم العبادات، التقرب لله تعالى وإحياء سنة الرسول عليه الصلاة والسلام ،وبين حب الآخرين والشعور باحتياجاتهم، والمساهمة بها لإدخال السرور على المحتاجين والشعور بهم والتضامن معهم وإظهار مشاعر الأخوة لهم.

ونحن بدورنا في مؤسسة رحمة العالمية  نقوم بتقديمها للمحتاجين بتضحية العقيقة في غزة واليمن ولبنان وغيرهم وتقديمها للمناطق التي تفتقر لنظام غذائي صحي ولم يتناولوا اللحوم منذ وقت، فنحن نضمن لك أن تصل لمن هم بحاجتها وإدخال السرور على قلوبهم وما أجملها من دعوة لك ولطفلك من قلب محتاج.

حتى تنال الأجر المضاعف في الأيام المباركة الفضيلة، سارع بالأجر والثواب في خيرالأيام.

.